ما إن كثر الحديث بخصوص طلب وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، رشيد بلمختار، إعفاءه من مهامه بسبب ظروفه الصحية، وعدم قدرته على مواكبة الوتيرة العالية
للعمل التي تتطلبها إحدى أهم الوزارات بالمغرب، حتى قفز اسم محمد الوفا إلى الواجهة، باعتبار الوزير السابق للقطاع نفسه مرشحا بقوة للعودة إلى مهمته السابقة.
الوزير المنتدب الحالي في الشؤون العامة والحكامة كان قد أمضى فترة سنتين على رأس الوزارة، خلق خلالهما الكثير من الجدل، بفعل الملفات الشائكة التي طالتها قراراته التي قوبلت بالرفض أحيانا والترحيب أحيانا أخرى، ثم بفعل تصريحاته وخرجاته الإعلامية التي جعلته محط انتقاد، نظرا للأسلوب الساخر الذي يعتمده الوزير المراكشي في التواصل.
ورغم ان خبر الإعفاء المتعلق برشيد بالمختار ليس مؤكدا، فإنه في حالة ما إذا تم سيفسح المجال أمام القيادي السابق في حزب الاستقلال لتكملة عمله في وزارة التعليم، بعدما ظل عدد كبير من رجال ونساء التعليم “يترحم” على أيامه على رأس الوزارة، في ظل ضعف التواصل الذي يوصف به الوزير بلمختار.
والمؤكد ان العديد من العاملين بقطاع التربوية الوطنية اظهروا ترحيبهم بفكرة عودة الوفا الى الوزارة، من خلال التدوينات المنتشرة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، والتعليقات التي صاحبت خبر طلب بلمختار إعفاءه من مهامه، في وقت وجهت فيه انتقادات كبيرة لطريقة تسيير بلمختار لهذا القطاع الحساس.
للعمل التي تتطلبها إحدى أهم الوزارات بالمغرب، حتى قفز اسم محمد الوفا إلى الواجهة، باعتبار الوزير السابق للقطاع نفسه مرشحا بقوة للعودة إلى مهمته السابقة.
الوزير المنتدب الحالي في الشؤون العامة والحكامة كان قد أمضى فترة سنتين على رأس الوزارة، خلق خلالهما الكثير من الجدل، بفعل الملفات الشائكة التي طالتها قراراته التي قوبلت بالرفض أحيانا والترحيب أحيانا أخرى، ثم بفعل تصريحاته وخرجاته الإعلامية التي جعلته محط انتقاد، نظرا للأسلوب الساخر الذي يعتمده الوزير المراكشي في التواصل.
ورغم ان خبر الإعفاء المتعلق برشيد بالمختار ليس مؤكدا، فإنه في حالة ما إذا تم سيفسح المجال أمام القيادي السابق في حزب الاستقلال لتكملة عمله في وزارة التعليم، بعدما ظل عدد كبير من رجال ونساء التعليم “يترحم” على أيامه على رأس الوزارة، في ظل ضعف التواصل الذي يوصف به الوزير بلمختار.
والمؤكد ان العديد من العاملين بقطاع التربوية الوطنية اظهروا ترحيبهم بفكرة عودة الوفا الى الوزارة، من خلال التدوينات المنتشرة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، والتعليقات التي صاحبت خبر طلب بلمختار إعفاءه من مهامه، في وقت وجهت فيه انتقادات كبيرة لطريقة تسيير بلمختار لهذا القطاع الحساس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق