تناقلت المجموعات الخاصة بنساء ورجال التعليم, مجموعة من الإنتقادات لوزير التربية والتعليم ويدعونه بالرحيل عن هذا الميدان,وهذا ما جاء في أحد التعليقات . لماذا يتهم وزير دولة أساتذتها بأنهم
يدرسون الخرايف ؟ لماذا يعترف وزير دولة عربية على رأس أكثر القطاعات
حساسية لاعلامي فرنسي . بأنه لا يجيد التكلم باللغة العربية . أليست هذه
أكبر إهانة و أكبر خرافة
؟ وإذا كان الأساتذة يدرسون الخرايف كما يدعي
سيادته ألا يمكن اتخاذ الخرافة وضعية من خلالها يمكن إرساء بعض التعلمات
للمتعلمين ؟ يقول أحدهم . ألم تحتو كتب الوزارة على 90 % من الخرافات خاصة
بالنسبة لكتب اللغة العربية ؟ يقول آخر . هل اتهام الوزارة للأساتذة
اعتراف غير مباشر بأن الوزارة كانت تعلمهم الخرايف عندما كانوا لا يزالون
تلاميذاً ؟لماذا كلما أتى وزير إلا و حمل مسؤولية فشل التعليم إلى المعلم ؟
يتساء آخر . لماذ لم يعطى المعلم في المغرب عند أول تعيين له عصى
سيدنا موسى ؟ ألم يكن في استطاعته أنذاك حل كل المشكلات ولأصبح المغرب
يتربع عرش الدول على مستوى التعليم ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق