أفاد النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، أحمد صدقي، أنه تعرض
ليلة أمس الثلاثاء لحادثة رشق بالحجارة من طرف مجهولين، بينما كان عائدا
لبيته بتينغير، عائدا من مناسبة اجتماعية.
وأشاد صدقي، أنه لم يُصب بإصابات بليغة، ولم يتبين
مهاجميه، مؤكدا في السياق ذاته أنه سمع أصواتا لم يفهم منها سوى ترديد
عبارة "العدالة والتنمية".
وأضاف النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية أنه وضع شكاية صباح
الأربعاء لدى المصالح الأمنية بتينغير، حيث تمت معاينة الخدوش التي أصابت
سيارته الشخصية".
وتعرض النائب عن العدالة والتنمية بإقليم تارودانت، محمد أوريش، قبل
أيام، لما قال إنه اعتداء بالحجارة في إحدى الجماعات القروية بتارودانت،
اضطر معه إلى الانتقال للمستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، بعد إصاباته
بجروح خفيفة.
لكن السوْال الذي يطرح ذاته,هل هذا ينم عن رفض المغاربة لهذا الحزب؟ أم دعاية لتأكيد رغبة المغاربة بهذا الأخير مع عرقلة الحاقدين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق