نهاية عبد الهادي خيرات في جريدة “الاتحاد الاشتراكي “جاءت إثر معلومة ذهبية
،قدمها فاعل خير، حسب مصدر اتحادي فوق طبق من ذهب لمجموعة الكاتب الأول
ادريس لشكر ،حيث اكتشف محاسب اتحادي أن الأصل التجاري للجريدة غير مسجل
باسم عبد الهادي خيرات، كما كان يعتقد الاتحاديون .
وماهي إلا ساعات قليلة بعد وصول المعلومة إلى المعنيين بالأمر حتى كان
قرار “تحرير “الجريدة جاهزا ،لا ينتظر سوى التفعيل ،كل ذلك حصل في غفلة من
خيرات ،وهو ما يفسر خروجه في حوار صحفي
، وفي نفس اليوم الذي تم فيه تنصيب الحبيب المالكي مديرا ،وهو يقول “إعلام الحزب مسجل في اسمي فليذهبوا للجحيم . . ” بينما يقول شاهد عيان إن خيرات خرج فقط ب”الفيستة” على ظهره من الجريدة ، وإن الصحفي الوحيد الذي كان ينتظر أن يساند خيرات في معركته ، ابتلع لسانه عندما قالوا له إن الحزب هو الذي سيؤدي الأجور للصحفيين وليس خيرات
، وفي نفس اليوم الذي تم فيه تنصيب الحبيب المالكي مديرا ،وهو يقول “إعلام الحزب مسجل في اسمي فليذهبوا للجحيم . . ” بينما يقول شاهد عيان إن خيرات خرج فقط ب”الفيستة” على ظهره من الجريدة ، وإن الصحفي الوحيد الذي كان ينتظر أن يساند خيرات في معركته ، ابتلع لسانه عندما قالوا له إن الحزب هو الذي سيؤدي الأجور للصحفيين وليس خيرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق